قرارات إدارة الغذاء والدواء الأميركية: إنجازٌ جديدٌ يحقّقه IQOS

*في 7 تموز/يوليو 2020، إتّخذت إدارة الغذاء والدواء الأميركية FDA، وهي وكالة حكومية مسؤولة عن حماية الصحة العامة، قراراً تاريخياً فيما يخصّ IQOS. فقد صرّحت بتسويق IQOS، إلى جانب ثلاثة أصناف مختلفة من لفائف التبغ المسخَّن، في الولايات المتحدة الأميركية كمنتج تبغ منخفض الضرر مُرفقٍ بمعلومات عن التعرُّض المنخفض للمواد الكيميائية الضارة.

وجهاز IQOS هو نظام تسخين التبغ الأوّل والوحيد الذي يستكمل عملية تقديم طلب للإنضمام إلى منتجات التبغ المنخفضة الضرر في الولايات المتحدة الأميركية، ومن هنا تستنتج أنّ الإنتقال إلى استخدام IQOS إنتقالاً كاملاً يخفّف من تعرُّض جسمك للمواد الكيميائية الضارة أو التي يُحتمَل أن تكون ضارة*. معلومة مهمة: جهاز IQOS ILUMA لا يخلو من المخاطر.
وقد جاءت قرارات إدارة الغذاء والدواء الأميركية بعد عدّة سنوات من المراجعات للدلائل العلمية المتوفّرة حول IQOS.

بعد مراجعة مجموع الدلائل العلمية المتوفّرة حول IQOS، إستنتجت إدارة الغذاء والدواء الأميركية أنّ:

• جهاز IQOS يسخّن التبغ ولا يحرقه.
• إنّ غياب الإحتراق يحدّ بشكل كبير من إنتاج المواد الكيميائية الضارة والتي يُحتمَل أن تكون ضارة.
• أظهرت الدلائل العلمية أنّ الإنتقال من تدخين السجائر التقليدية إلى استخدام جهاز IQOS إنتقالاً كاملاً يخفّف بشكل كبير من تعرُّض جسمك للمواد الكيميائية الضارة أو التي يُحتمَل أن تكون ضارة**.

إنّ قرارات إدارة الغذاء والدواء الأميركية تُظهر أنّ جهاز IQOS هو منتج يختلف تماماً بالمقارنة مع السجائر وهو خيار أفضل للبالغين الذين اختاروا أن يستمرّوا بالتدخين. فعلى عكس السجائر التي تُحرق التبغ، يسخِّن جهاز IQOS التبغ. وهذا يحدّ بشكل كبير من إنتاج المواد الكيميائية الضارة والتي يُحتمَل أن تكون ضارة بالمقارنة مع دخان السجائر.

* انخفاض في مستويات 9 مواد كيميائية ضارة توصي منظمة الصحة العالمية بالحد منها في دخان السجائر ، والتي لا تشمل النيكوتين. إكتشف معلومات هامة على IQOS.com

وكنا قد بنينا، على مدى الـ 10 سنوات الماضية، فريقاً يضمّ أكثر من 400 عالم وخبير في مجال البحوث والتطوير واستثمرنا بشكل كبير في سبيل تحقيق هدف واحد: إيجاد بديل عن السجائر للمدخّنين البالغين الذين يرغبون بخيار أفضل من الإستمرار بالتدخين.
لذا، نحن فخورون بأن نحتفل بهذا الإنجاز في مسيرتنا، ونحن نهدف معاً إلى إثبات أنفسنا خطوة بعد خطوة والإستمرار في تحقيق وعودنا.

معلومة مهمة: جهاز IQOS لا يخلو من المخاطر. فهو يوفّر النيكوتين الذي يسبّب الإدمان.

*المصدر: 3 أشهر من الدراسات حول التعرُّض المنخفض التي أُجرتها شركة فيليب موريس إنترناشونال في اليابان والولايات المتحدة الأميركية في ظروف واقعية. وقد قاست هذه الدراسات التعرُّض لـ 15 مادة كيميائية ضارة وقارنت المستويات التي تمت مراقبتها بين المدخِّنين الذين انتقلوا إلى استخدام IQOS وبين المستويات التي تم قياسها لدى المدخِّنين الذين استمروا بتدخين السجائر.
**المصدر: أمر تسويق إدارة الغذاء والدواء لنظام IQOS بتاريخ 7 تموز/يوليو 2020.