هل انخفاض عدد ومستويات المواد الكيميائية الضارة في بخار التبغ من IQOS يعني أيضًا انخفاض مستويات هذه المواد الكيميائية في الجسم؟ إذا قللت من مستوى المواد الكيميائية الضارة في بخار التبغ من IQOS، سيكون من المنطقي اعتماد IQOS بشكل كامل بعيدًا عن السجائر لأنّه يقلّل من التعرض لهذه المواد الكيميائية الضارة. بغية إثبات ذلك، قمنا بقياس المؤشرات الحيوية للتعرّض لعدد من هذه المواد الكيميائية الضارة لدى آلاف المدخنين الذين شاركوا في برنامج الدراسة السريرية لدينا (تحوّل بعضهم إلى IQOS، بينما استمرّ آخرون في تدخين علامة السجائر التجارية الخاصة بهم أو الإقلاع عن التدخين لمدّة الدراسة).
تظهر هذه الدراسات أنّه عندما يعتمد المدخنون IQOS، فإنّ أجسامهم تمتصّ مستويات أقّل بكثير من المواد الكيميائية الضارّة، والتي بدورها تؤدي إلى تغييرات إيجابية في عدد من بعض علامات الخطر بسبب ارتباطها المعروف بالأمراض المتّصلة بالتدخين. لكنّ الأمر لا ينتهي عند هذا الحد.
السجائر تعرض الآخرين للدخان – جهاز IQOS ILUMAلا يفعل ذلك.
لا ينتج جهاز IQOS ILUMA دخاناً أو دخاناً غير مباشر. ينتج بخار تبغ يحتوي على مواد كيميائية أقل ضرراً * ، مما يؤدي إلى تأثير أقل على الهواء من حولك والآخرين مقارنة بدخان السجائر.
معلومة مهمة: جهاز IQOS ILUMAلا يخلو من المخاطر بالنسبة لك أو للآخرين من حولك.
* انخفاض في مستويات 9 مواد كيميائية ضارة توصي منظمة الصحة العالمية بالحد منها في دخان السجائر ، والتي لا تشمل النيكوتين. إكتشف
معلومات هامة على IQOS.com